[فضائل القرآن لمحمد بن الضريس]
(المؤلف)
أبو عبد الله محمد بن أيوب بن يحيى بن الضريس بن يسار الضريس البجلي الرازي (294هـ).
اسم الكتاب الذي طبع به، ووصف أشهر طبعاته:
1- طبع باسم:
فضائل القرآن وما أنزل من القرآن بمكة وما نزل من القرآن بالمدينة
حققه مسفر بن سعيد دماس الغامدي، صدر عن دار حافظ للنشر والتوزيع بالرياض، سنة 1408 هـ.
2- طبع بنفس الاسم، حققه محمد مطيع حافظ، وغزوة بدير، وصدر عن دار الفكر بدمشق ودار الفكر المعاصر ببيروت، سنة 1988 م.
(توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه)
لقد ثبتت صحة نسبة هذا الكتاب إلى مؤلفه من خلال عدة عوامل؛ من أهمها:
1- اقترن ذكر هذا الكتاب بذكر مؤلفه في كتب التراجم وكتب الفهارس؛ فقد ذكره كل من:
أ ـ الذهبي في السير (96).
ب ـ الصفدي في الوافي بالوفيات (2).
جـ ـ الداودي في طبقات المفسرين (2)
. د ـ ابن العماد في شذرات الذهب (295).
هـ ـ السيوطي في طبقات الحفاظ (ص: 282).
و ـ حاجي خليفة في كشف الظنون (1 1277).
ز ـ إسماعيل باشا البغدادي في إيضاح المكنون (297).
ح ـ عمر رضا كحالة في معجم المؤلفين (983-84).
2- نقل السيوطي عنه في عدة مواضع من الدر المنثور؛ منها (1 و13 و16 و23 و46).
(وصف الكتاب ومنهجه)
احتوى هذا الكتاب على (297) نصًا رتبها المؤلف تحت (27) بابًا، وقدم بين يدي هذه الأبواب بـ (4) نصوص لا يربطها رابط معين.
وقد ابتدأ المؤلف كتابه بـ " باب الرجل يمر بآية تخويف ورحمة؛ فيسأل ويتعوذ ", وختم بـ " باب فضل سور شتى.
وقد أحاط الكتاب بالكثير من النصوص الوردة في موضوع الكتاب.
[التعريف بالكتاب، نقلا عن موقع جامع الحديث]